* لا يجوز الجهر بالصلاة كما لا يجوز الإخفات ، بل إن الواجب هو القراءة التي يمكن لمن حولنا فهمها وأستيعابها ، كذلك قال الله تعالى في كتابه المجيد : [ ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وأبتغي بين ذلك سبيلا ] ..
لا تجوز الصلاة على محمد وآل محمد في الصلاة الواجبة والمندوبة ، لأن ذلك زيادة في الصلاة مبطلة لها فلا هي من التشهد ولا هي من التسليم ... *
كل زيادة في الصلاة مبطلة لها ويدخل في هذا القنوت ككونه دعاء خارج عن الصلاة وألفاظها ..ز*
لا بأس في الآذان من قولنا : - أشهد أن علياً ولي الله - ذلك لأن الآذان ليس ركناً ولا واجباً بل هو من المستحبات ولا ضير من الشهادة لعلي بالولاية فهذا لا يضر مع الصلاة ولا الإيمان .. *
النجاسة شيء عيني وليس بذاتي ، وهي تزول بزوال العين النجسة ، والكافر ليس نجساً لأن الكفر ليس عيناً نجسة ، ثم إن الله قد كرم بني آدم ..*
|
|
|